فانظُرْ ماذا كانتْ نَتيجَةُ مؤامَرَتِهم، فقدْ أهلَكناهُمْ وقَومَهم، ودمَّرْناهُمْ تَدمِيرًا.
وهؤلاءِ الرَّهْطُ كانوا زُعماءَ الكُفرِ ورُؤساءَ الضَّلالِ في ثَمود، وقدْ عقَروا النَّاقةَ التي منعَهمْ نَبيُّهمْ مِنْ ذلك، تَحَدِّيًا وعِنادًا، واستِمطارًا للعَذاب!