وهذهِ منازِلُهمْ وهيَ ساقِطَةٌ مُتهَدِّمَة، ليسَ فيها أحَد؛ بسَببِ ظُلمِهمْ وتَكذيبِهمْ نبيَّهم. وفي ذلكَ عِبرَةٌ كبيرَةٌ لمَنْ كانَ ذا عَقلٍ وفَهمٍ وتدَبُّر.