إنَّ اللهَ يَفصِلُ بينَكمْ وبينَ اليَهودِ والنَّصارَى، أو بينَهمْ همْ يَومَ القيامَة، بحُكمِهِ العَدْل، وقَضائهِ الفَصْل، وهوَ العَزيزُ الذي لا يُرَدُّ حُكمُه، العَليمُ بأقوالِ العِبادِ وأفعالِهمْ ونيَّاتِهم.