ومَنعناهُ مِنَ المَراضِعِ مِنْ أوَّلِ أمرِه، فما كانَ يَقبَلُ ثَدْيًا، فقالَتْ أُختُهُ لآلِ فِرعَون: هَلْ تُريدونَ أنْ أدُلَّكمْ على أهلِ بَيتٍ يَضمَنونَ هذا الوَليدَ لأجلِكمْ ويُرضِعونَه، ولا يُقَصِّرونَ في خِدمَتِهِ وتَربَيتِه؟