فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن في... - سورة القصص الآية 30

  1. الجزء العشرون
  2. سورة القصص
  3. الآية: 30

﴿فَلَمَّآ أَتَىٰهَا نُودِيَ مِن شَٰطِيِٕ الۡوَادِ الۡأَيۡمَنِ فِي الۡبُقۡعَةِ الۡمُبَٰرَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَٰمُوسَىٰٓ إِنِّيٓ أَنَا اللَّهُ رَبُّ الۡعَٰلَمِينَ﴾

[القصص:30]

تفسير الآية

فلمَّا أتَى النَّارَ نُودِيَ مِنْ جانبِ الوادي ممَّا يَلي الجبَلَ عنْ يَمينِهِ، في القِطعَةِ المُبارَكَةِ مِنْ ناحيَةِ الشَّجَرَة: يا موسَى، إنَّ الذي يُكَلِّمُكَ هوَ أنا اللهُ ربُّ الخلائقِ أجمَعين.

فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ

فلما أتاها نودي من شاطئ الواد الأيمن في البقعة المباركة من الشجرة أن يا موسى إني أنا الله رب العالمين