وفي يَومِ زِينَتهِ وفَخرِهِ وطُغيانِهِ خسَفنا بهِ وبِدارِهِ وأموالِهِ الأرْض، فابتلَعَتْهم، وغارَتْ بهم، فما كانتْ هُناكَ جَماعَةٌ مِنْ أنصارِهِ تَدْفَعُ عنهُ نِقمَةَ اللهِ وعَذابَه، وما كانَ هوَ قادِرًا على الانتِصارِ لنَفسِه.