تلكَ الدَّارُ الآخِرَةُ ونَعيمُها المُقيم، نَجعَلُها لعِبادِنا المؤمِنينَ المُتَواضِعين، الذينَ لا يَتعاظَمونَ ولا يَتجَبَّرونَ على الخَلق، ولا يَبغونَ ظُلمًا وعُدوانًا عَليهم، والعاقِبَةُ الحَميدَةُ لمَنْ كانَ صالِحًا تَقيًّا.