أوَلمْ يَنظُروا كيفَ يُبدِئُ اللهُ الخَلق، فيُوجِدُهمْ بعدَ أنْ لم يَكونوا شَيئًا، ثمَّ يُعيدُهمْ أحياءً يَومَ القِيامَةِ بعدَ إماتَتِهم، أوَلا يَستَدِلُّونَ بالخَلقِ على البَعث؟ وإنَّهُ على اللهِ لسَهلٌ يَسير.