خلقَ اللهُ هذهِ السَّماواتِ العَظيمَة، وهذهِ الأرْضَ وما فيها، بالحَقِّ والعَدل، ولحِكمَةٍ وغايَة، وليسَ عبَثًا ولَعِبًا، وفي ذلكَ دلالَةٌ عل تَوحيدِ اللهِ وإبداعِهِ وقُدرَتِهِ وحُسنِ تَدبيرِه، للمُصَدِّقينَ بذلك.