وليسَ هُناكَ أعظَمُ كَذِبًا ممَّنِ ادَّعَى معَ اللهِ آلِهَةً وعبَدها معَه، أو كذَّبَ بالقُرآنِ والرَّسولِ حينَ مَجيئه. ولكنْ أليسَ المَثوَى الأخيرُ لهذا الكافرِ جهنَّم، ليَبقَى فيها مُعَذَّبًا وخالِدًا مُخَلَّدًا؟