والذينَ جاهَدوا المشرِكينَ في سَبيلِنا بإخلاصٍ وتَقوًى، لَنُبَصِّرَنَّهمْ طَريقَنا السويَّةَ التي تأخذُ بيَدِهمْ إلى الفَوزِ والفَلاح، وإنَّ اللهَ معَ المُحسِنين، الذينَ جاهَدوا وتحمَّلوا مشَاقَّ الدَّعوَة، وصبَروا على تَكاليفِ الدِّين، فيُؤيِّدُهمْ ويُعِينُهمْ في الحيَاةِ الدُّنيا، ويَجزيهمْ ثَوابًا عَظيمًا يَومَ القيامَة.