في ذلكَ اليَومِ العَصيب، الذي يُحاسَبُ فيهِ كُلٌّ على عمَلِه، يتميَّزُ المؤمِنونَ عنِ الكافِرين، ويَتفَرَّقُ بَعضُهمْ عنْ بَعض، فلا يَجتَمِعونَ بعدَها أبدًا.