ومِنْ آياتِهِ أنْ هيَّأ لكمْ أسبَابَ الرَّاحَةِ بالنَّوم، ومَكَّنَكمْ مِنْ طلَبِ الرِّزقِ ليلاً ونَهارًا، وفي ذلكَ أدِلَّةٌ على قُدرَتِهِ سُبحانَه، لمَنْ شأنُهُ أنْ يَعيَ ما يَسمَع، ويَعتَبِرَ ممَّا يَرَى.