ليَكونَ عاقِبتَهمْ في ذلكَ كفرُهم بما أنعَمنا عَليهمْ مِنَ الأمنِ والعافيَة، والمالِ والولَد، فتمَتَّعوا بهذهِ الشَّهواتِ الفانيَةِ أيُّها الكافِرون، فسَوفَ تَعلَمونَ نَتيجةَ ما تُقْدِمونَ عَليهِ وتَنسَونَ فيهِ أمرَ رَبِّكم.