فسَدِّدْ وجهكَ نحوَ دِينِ اللهِ المستَقيمِ وامضِ فيه، قَبلَ أنْ يأتيَ يَومُ القِيامَة، الذي لا يَستَطيعُ أحَدٌ على رَدِّه، لأنَّهُ بأمرِ اللهِ سُبحانَه، يَومَئذٍ يتفَرَّقُ النَّاس، فَريقٌ في الجنَّة، وفَريقٌ في النَّار.