أيُّها النبيُّ الكريم، داوِمْ على طاعَةِ اللهِ واثبُتْ عَليها، وابتَعِدْ عنْ مَعاصيهِ حذَرًا مِنْ عقوبَتِه، ولا تَسمَعْ مِنَ الكافِرينَ والمُنافِقينَ ولا تَستَشِرهمْ في أَمرٍ مِنْ أمُورِك، واللهُ عَليمٌ بعَواقبِ الأمُور، حَكيمٌ فيما يأمرُ ويَنهَى ويُدَبِّر.
والخِطابُ لأمَّتِهِ كذلك، صلى الله عليه وسلم.