وداعيًا الخَلقَ إلى تَوحيدِ اللهِ وطاعَتِهِ بأمرِهِ لك، وكالسِّراجِ المُضيءِ الذي يُنيرُ الطَّريقَ في الظَّلامِ الدَّامِس، فيُهتدَى بكَ في ظُلُماتِ الجَهلِ والضَّلال.