وقدْ حقَّقَ فيهمْ إبليسُ ظنَّهُ عندَما وجدَ فيهمْ طَريقَه، فزَيَّنَ لهمُ المعَاصي، وأمَّلَهمْ ومَنَّاهُم، فاتَّبَعوه، إلاّ جَماعَةً مِنَ المؤمِنين، الذينَ ثبَتوا على الدِّينِ الحَقّ.