قُلْ لهم: اللهُ يَجمَعُ بينَنا يَومَ القيامَةِ في صَعيدٍ واحِدٍ للحِساب، ثمَّ يَحكمُ بينَنا بالعَدل، ويَفصِلُ فيما كُنَّا نَختَلِفُ فيه، ويَجزي كُلاًّ منَّا بما عَمِل، إنْ خَيرًا أو شَرًّا، ويَلقَى كُلُّ جزاءَه، واللهُ هوَ الحاكِمُ الذي يَفصِلُ في الخصُومات، وهوَ العَليمُ بظَواهِرِ الأمُورِ وبَواطنِها.