فكذَّبوهم، وكفَروا برسَالاتِ رَبِّهم، فعاقَبتُهمْ بما يَستَحِقُّونَ مِنَ الهَلاكِ والدَّمار، فكيفَ رأيتَ إنكاري عَليهمْ وعُقوبَتي البَليغَةَ فيهم؟