الحَمدُ للهِ الذي أنزَلَنا دارَ الإقامَة، التي لا مَوتَ فيها ولا انتِقالَ عَنها، مِنْ فَضلِهِ ونعمَتِه، ولم تَكنْ أعمالُنا تُساوي ذلك، لا يُصيبُنا فيها تعَبٌ ومشَقَّةٌ، ولا إعياءٌ وفُتور.