لقدْ وجبَ العَذابُ على أكثَرِهم، بما عَلِمَهُ اللهُ مِنْ أحوالِهمْ ومَواقِفِهمْ مِنَ الدَّعوَة، فهمْ لا يُؤمِنونَ بها.