ليَأكُلوا مِنْ ثمَراتِ ما ذُكِر، ممَّا لذَّ وطابَ، وما عَمِلَتْهُ أيديهمْ بحَولِ اللهِ وقوَّتِه، مِنْ غَرسٍ وسَقي، أو ما يَعصِرونَ منها ويُجَفِّفونَه، أفلا يَشكرونَ للهِ نِعمَتَهُ عَليهم، علَى هذا وغَيرِه؟