في هذا اليَومِ المَعهود، لا تُظلَمُ نَفسٌ مِنَ النُّفوس، بَرَّةً كانتْ أو فاجِرَة، ولا تُجزَونَ - أيُّها النَّاسُ - إلاَّ ما كنتُمْ تَعمَلونَ في الدُّنيا، إنْ خَيرًا فخَيرٌ، وإنْ شَرًّا فشَرٌّ.