هوَ الإلهُ الحقّ، الذي خلقَ الأرضَ وما فيها لأجلِكم، ثمَّ استوَى إلى السماءِ (ذهبَ كثيرٌ من المفسِّرينَ إلى أنَّ معناها: قصدَ إلى السماء) فخلقَها سبعَ طبقاتٍ وأحكمَها، وعِلمُهُ محيطٌ بجميعِ ما خَلق، لا يَخفى عليهِ شَيء.