فتعالَى اللهُ وتنَزَّهَ عنْ كُلِّ شَريكٍ ونَظير، وتَقدَّسَتْ ذاتُهُ مِنْ كُلِّ نَقصٍ وعَيب، الذي بيدِهِ مُلكُ كُلِّ شَيءٍ وخَلْقُهُ وتَدبيرُه، وإليهِ تُرجَعونَ يَومَ القيامَةِ ليُجازيَكمْ على أعمالِكمْ بما تَستَحِقُّون.