وجزاؤهمُ الخلودُ في النار، لا يُخَفَّفُ عنهمُ العَذابُ ساعة، ولا همْ يُمْهَلون، فقدْ مضَى زمَنُ الإمهال، وحتَّى لو رُدُّوا إلى الدُّنيا فإنَّهمْ سيَعودونَ إلى ما نُهوا عنه.