ما كانوا يَعبُدونَهُ في الدُّنيا مِنْ دونِ الله، ليَزدادوا خَيبَةً ونَدامَة، ثمَّ قدِّموهمْ ودُلُّوهمْ إلى طَريقِ النَّار، ليَعرِفوا مَصيرَهم.