وقدْ أفَضْنا على إبراهيمَ وإسحَاقَ رَحمَةً وفَضلاً مِنْ عِندِنا، ونفَعْنا بهما، ومِنْ ذُرِّيَّتِهما مَنْ هوَ مُؤمِنٌ مُطيع، ومنهمْ مَنْ هوَ كافِرٌ ظاهِرُ العِصيان، قدْ ظلمَ نَفسَهُ بذلكَ وعرَّضَها للعَذابِ يَومَ الدِّين.