وهكذا نَجزي مَنْ أحسَنَ مِنْ عِبادِنا في الدَّعوَةِ والطَّاعَة، وجاهدَ في اللهِ حقَّ الجِهاد، فنَرفَعُ ذِكرَهُ بينَ العِباد، ونُكرِمُهُ يَومَ المَعاد.