إذْ أنقَذناهُ وأهلَهُ أجمَعينَ مِنْ بينِ القَومِ المُجرِمين، الذينَ أصَرُّوا على فِعلِ الفاحِشَةِ بالرِّجال، وكذَّبوا نَبيَّهمْ لُوطًا،