وانظُرْ مِنْ بَعدُ ما الذي يُصيبُهم، وكيفَ يَكونونَ في أسوَأ حَال، وسَوفَ يُبصِرونَ بأنفُسِهمْ ما الذي يَحِلُّ بهمْ مِنَ العَذابِ والهَوان.