ما أكثرَ مَنْ أهلَكنا مِنْ قَبلِهمْ مِنَ الأُمَمِ المكذِّبَةِ برسُلِها، المُصِرَّةِ على الكُفر، فاستَغاثُوا باللهِ ودعَوهُ مُخلِصينَ حينَ عايَنوا نُزولَ العَذابِ بهم، ولكنَّهُ ليسَ وقتَ فِرارٍ ولا إجابَة.