أمْ أنَّ للمُشرِكينَ مُلكَ السَّماواتِ السَّبْعِ والأرَضينَ السَّبْعِ وما فيهما وما بينَهما ليتَصرَّفوا فيها كما يَشاؤون؟ إذًا فليَصعَدوا في طرُقِها ومَعارجِها، ولْيأتوا منها بالوَحي إلى مَنْ يَختارُون.