وشَياطينَ آخَرينَ مَشدُودينَ في الأغلالِ والقُيود، ممَّنْ تمرَّدُوا وامتنَعُوا مِنَ العمَل، أو أسَاؤوا فيهِ ولم يُتقِنُوه.