ولقدْ بيَّنَّا للنَّاسِ في هذا الكتابِ المُبِين، منْ كُلِّ الأمثالِ النَّافِعَةِ التي يَحتاجُونَ إليها، والأحدَاثِ والوَقائعِ المُعتبَرَة منها، لعلَّهمْ بذلكَ يتَّعِظونَ ويَتدَبَّرون.