لهُ مَفاتِحُ خَزائنِ السَّماواتِ والأرْض، لا تأثيرَ لأحَدٍ غَيرِهِ في قِيادِها وتَحرُّكِها ونَواميسِها وما يَجري فيها، والذينَ جَحدوا بآياتِ اللهِ والأدلَّةِ التي تؤدِّي إلى مَعرِفَةِ الحقِّ مِنْ دِينِه، همُ الخاسِرونَ حقًّا.