تَدعونَني لأكفُرَ بالإلهِ الحقّ، وأُقِرَّ بشَريكٍ لهُ في العِبادَة، وهوَ جَهلٌ، ولا دَليلَ عَليه، وأنا أدعُوكمْ إلى عِبادَةِ اللهِ وَحدَه، العَزيزِ المَنتَقِمِ الذي لا يُغلَبُ في شَيء، الغفَّارِ لذُنوبِ عِبادِهِ المؤمِنين.