فإنْ يَصبِروا على عَذابِ النَّار، فهوَ مَسكَنُهمُ الذي لا يَبرَحونَه، وإنْ يَستَرضُوا اللهَ ويَطلبُوا الرُّجوعَ إلى الدُّنيا ليَعمَلوا صالِحًا، فلنْ يَرضَى اللهُ عَنهمْ ولنْ يُجابَ إلى طلَبِهم.