وليسَ هُناكَ أحسَنُ ممَّنْ دَعا إلى دِينِ اللهِ وتَوحيدِهِ وطاعَتِه، معَ الالتِزامِ بالعمَلِ الصَّالحِ المُوافِقِ للدِّين، والإخلاصِ فيهِ للهِ وَحدَه، واعتَزَّ بإسلامِهِ وعَمِلَ بهِ وأعلنَهُ مُفتَخِرًا به.