وما كانَ لهمْ مِنْ أوْلياءَ يَتوَلَّونَ أمرَهم، فيَنتَصِرونَ لهم، ويُنقِذونَهمْ ممَّا همْ فيهِ مِنْ عَذاب، ومَنْ يُضلِلْهُ اللهُ لاستِحقاقِهِ ذلك، فليسَ لهُ طَريقٌ إلى الحقِّ والصَّوابِ في الدُّنيا، والفَوزِ والنَّجاةِ في الآخِرَة.