وقالَ سُبحانَهُ مُنكِرًا عَليهم: أمْ أنَّ اللهَ اتَّخذَ لنَفسِهِ البَناتِ، وأنتُمْ لا تَرضَونَ بهنَّ، واختارَ لكمُ البَنين، وهمُ الأفضَلُ عندَكم؟ فكيفَ يؤثِرُكمْ على نَفسِه، على زَعمِكمْ أنَّ المَلائكةَ بَناتُ الله؟!