وقالَ المشرِكون: هلاّ نزَلَ القُرآنُ على رَجُلٍ عَظيم، مِنْ مكَّةَ أو الطَّائف. يَعنونَ الوَليدَ بنَ المُغيرَةَ مِنْ مكَّة، وعُروَةَ بنَ مَسعُودٍ الثَّقَفيَّ مِنَ الطَّائف.