ومَنْ يَتعامَ ويُعرِضْ عنِ القُرآن، فلمْ يَرْجُ ثَوابَ ما فيه، ولم يَخَفْ عِقابَه، نُسَلِّطْ عَليهِ شَيطانًا لا يُفارِقُه، لا يَزالُ يُغويهِ ويُحَسِّنُ لهُ ما هوَ عليهِ مِنْ ضَلال.