ولنَختَبِرَنَّكمْ بالجِهادِ ونَحوِهِ مِنَ الأوامِر، الذي يَبدو مِنْ خِلالِهِ صِدقُ الإيمانِ مِنْ عدَمِه، حتَّى نرَى المُجاهِدينَ منكمْ حقًّا والصَّابِرينَ على مَشاقِّ التَّكاليف، ونُظهِرَ نَتيجةَ أعمالِكمْ ومَواقفِكمُ الحقيقيَّة.