وفي ذَواتِكمْ ما يُدْهِشُ ويَبعَثُ على التَّفكيرِ والاعتِبار، مِنْ حُسنِ التَّركيبِ والتَّوظيفِ والأدَاء... والرُّوحِ التي أودَعَها اللهُ فيكم، وأسرارِها، وطاقاتِها، وإدراكِها، وتَكوينِكمُ النَّفسيّ، وتَفكيرِكم، وتَذكُّرِكم... أفلا تنَظرونَ فتَتفَكَّرون، وتَعتَبِرونَ فتُؤمِنون؟