وأصَرَّ على تَكذيبِ موسَى، ولم تَنفَعْ معَهُ نَصيحَةٌ أو مُعجِزَة، فانتقَمنا منه، وطرَحناهُ معَ جنودِهِ في البَحر، وهوَ مَلومٌ كافِرٌ طاغٍ.