ومِنْ كُلِّ جِنسٍ وصِنفٍ مِنَ الحيَوانِ والنَّباتِ خَلَقنا نَوعين: ذَكرًا وأُنثَى، لتَتذَكَّروا وتَعلَموا أنَّ خالِقَها واحِد. ومَنْ قَدَرَ على خَلقِها فهوَ قادِرٌ على إحيائها بعدَ مَوتِها.