إنَّما خلَقتُ الجِنَّ والإنسَ لغايَةٍ مُعيَّنة، وليُؤَدُّوا وَظيفَةً مهمَّةً مُحدَّدَة، هيَ سبَبُ وجودِهمْ في هذا الكون، وهوَ عِبادَتي.