لقدْ كنَّا نَعبُدُ اللهَ في الدُّنيا مُخلِصين، ونَرجُوهُ أنْ يَقيَنا العَذاب، إنَّهُ هوَ المُحسِنُ الكَريم، ذو الرَّحمَةِ العَظيمَة.